Tuesday 28 February 2012

`ربٌيۓ ..!ـآغفر لًروح .. ـآشتقتً لملآمحهآإ

آآه ,, كم هـؤ م’ـؤلم ح’ـين تفـقد شخ’ـصـآً كـآن أقرب إليـ’ك م’ـن ع’ـقلك ؤ ق’ـلبك ؤ كل م’ـآ فيـك =( ,, تـح’ـبـه م’ـن أع’ـمـآق ق’ـلبك ؤ لـآ تستطيـ’ع الع’ـيش بدؤنـ’ه ؤلـ’ؤ ثـآنيـ’ة . ؤكـل م’ـرة ف’ـي ؤق’ـت الؤدآع تتلهـف شؤؤقـآ لم’ـقـآبلتـ’ه غ’ـدآً ؤ ت’ـظل تف’ـكر ؤ ت’ـرى السـآع’ـة ف’ـي كـ’ل  ثـآنيـ’ة تلـ’ؤ الث’ـآنيـ’ة . ؤح’ـين تم’ـسي الم’ـسسـآء ؤ ت’ـشـرق شم’ـس الص’ـبـآح ؤ تك’ـؤن م’ـن أسع’ـد الن’ـآس لـأإن لـك شخ’ـص كهـذآ ؤ تح’ـمد رب’ـك لـأنـ’ه ؤه’ـبـ’ه لـ’ك .
ف’ـي نـ’هـآيـ’ة 2011 ؤ انـآـآ ق’ـآدم’ـة م’ـن المدرسـ’ة فتح’ـت بـآب الم’ـنزل ؤ ؤضع’ـت خ’ـطؤتي  ف’ـي الب’ـيت إذ بـ’ي آرى أخ’ـي م’ـسرع’ـآً إلـ’ي قـآئـلـآ : لقـ’د رح’ـل .. لقـ’د رح’ـل !!
ؤان’ـآ لـ’م أكـ’ن أع’ـلم م’ـآذآ يقص’ـد إذ بـ’ه ينطـ’ق اسم’ـه ؤبع’ـدهـآ لق’ـد رح’ـل !! ؤ ح’ـين ع’ـلمت بالخ’ـبر لـ’م أصدقـه فـإذ بـ’ي أدخ’ـل الص’ـآلـ’ة رأيـ’ت أم’ـي فقـآلت لـ’ي { إن للـه ؤ إن إليـه لـرآجـعون } .. أح’ـسست بالخ’ـؤؤف ؤ نبضـآـآت ق’ـلبي تتسـآرع فقلت لـ’هـآ : م’ـن اللذي رح’ـل ؟؟ أخ’ـبرتنـ’ي إنـ’ه ق’ـلبك !! فـإنصصدمت ؤ أبقيـ’ت ؤآقفـ’ة م’ـن كثرة الصدم’ـة لـ’م أشع’ـر بـأي شـ’يء ؤلـآ أع’ـلم م’ـآ أصـآبنـ’ي ذهبـ’ت إلـ’ى غ’ـرفتي ج’ـلست ع’ـلى السريـ’ر أبقيـ’ت سـآع’ـة ؤان’ـآ منصدم’ـة ؤبع’ـدهـآ أغ’ـمرت بالبكـآء كالطفـ’ل الج’ـآئع ؤ ك’ـآن اللـه ف’ـي ع’ـؤني ؤبع’ـدهـآ بـدآ هـآتفي بـالـإتصـآلـآت . إتصـآل تلـ’ؤ الـآخ’ـر ؤبع’ـدهـآ هـديتُ ق’ـليلـآً ؤ أج’ـبت ع’ـلى  {   .. м̲̅ɐм̲̅ɐ إتصـآل صديقتـ’ي المق’ـربـ’ة    }.
 ح’ـآؤلت تؤآسيني بك’ـل الط’ـرق ؤ تخ’ـفف ع’ـني أخ’ـبرتـ’هـآ بـأن ع’ـق’ـلي ليـ’س مع’ـي ؤلـآ مع’ـك بـ’ل مـع’ اللـذي أخ’ـذه مع’ـه ؤرح’ـل ع’ـن هـذه الدنيـآ  . أغ’ـلقت الـ’هـآتف ؤابق’ـيت ع السرير أبكي لسسـآع’ـآت ؤأبكـي ؤليس بيدي أي ح’ـيلـة أبق’ـيت أيـآم ع’ـلى هـذه الح’ـآلـ’ة أدع’ـي ربـ’ي بـأن يغ’ـمد رؤح’ـه الج’ـنـ’ة . ظليت أتذكر برآئتـ’ه مـع’ الـأطفـآل ؤ لح’ـن ضح’ـكتـ’ه الرآئع’ـة ؤ إبتسـآمتـ’ه البريقـ’ة ؤ أخ’ـلـآقـ’ه اللتي لـم آرآهـآ في ـأي إنسـآن ؤ كـآن هـ’ؤ كـل م’ـآ يج’ـؤؤل ف’ـي ع’ـقلي ؤ ق’ـلبي ؤ خ’ـآطري ؤ ج’ـسدي , ؤأقـؤؤل ف’ـي نف’ـسي هـل ح’ـقـآً ذهب أم إنني أتؤههم يمكن أن الخ’ـبر غ’ـير صح’ـيح ؤيمك’ـن  ؤانـ’ه بـألـ’ف خ’ـير ـأؤ ـأكؤن ف’ـي كـآبؤسٍ م’ـريـع’ لكـ’ن للـأسف الشديـد كـآن كـآبؤسـآً ح’ـقيقيـآً . ؤ أصبح’ـتُ كالمج’ـنؤنـ’ة بـلـآ ع’ـقل . يـآ إلهـي كـ’م كـآنت تلك الـأيـآم مظلمـ’ة ؤ دآكنـ’ة ؤ سؤدآء . ؤكـ’م هـ’ؤ م’ـؤلم أن تع’ـلم بـأنـ’ه رح’ـل ؤلـ’ن يع’ـؤد . ؤليس ف’ـي الح’ـلم اللـذي نع’ـيشـ’ه نح’ـن ؤ نقـع’ ف’ـي أح’ـدآثـ’ه ؤ تغ’ـلبنـآ الم’ـشـآكل .
ف’ـي كـل م’ـرة يم’ـر ع’ـلي إسم’ـه فقـ’ط تسيـ’ل دم’ـؤع’ـي قبـ’ل أن ـأشع’ـر بألـ’م قلبـ’ي . ؤليس ف’ـي ؤسع’ـي م’ـآ أفع’ـلـه فقـ’ط طلب الدع’ـآء ؤ الرح’ـمة لـ’ه .
آللهـم إرح’ـم ع’ـبدك اللذي كـآن كل دنيتـ’ي فـ’هـؤ أغ’ـلى م’ـآ ف’ـقدت ؤ إسكنـ’ه فسيح’ ج’ـنـآتك يـآ أرح’ـم
الرآح’ـمين .
 
 
3}-w-A-s-h {

No comments:

Post a Comment